حكم على مسؤول رياضي غواتيمالي سابق بالسجن 8 أشهر (الأربعاء)، ليصبح أول شخص يعاقبه القضاء الأمريكي في فضيحة الفساد التي هزت الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا).
وعلى غرار الكثير من المتهمين، أقر هكتور تروخيو (63 عاما) قبل أربعة أشهر في محكمة فدرالية في بروكلين بذنبه بتهمتي الاحتيال المصرفي والرشى.
وسيبدأ تنفيذ عقوبته في 20 نوفمبر في فلوريدا نتيجة حكم القاضية الفدرالية باميلا تشن.
وكان تروخيو أمينا عاما في الاتحاد الغواتيمالي لكرة القدم بين 2009 و2015 وقاضيا في المحكمة الدستورية في البلاد.
ووجهت النيابة العامة في مدينة نيويورك خلال السنتين الماضيتين تهما طالت 40 مسؤولا في الفيفا يشتبه بتلقيهم عشرات ملايين الدولارات من العمولات والرشى، في قضية كبرى تعد من أكبر قضايا الفساد في التاريخ الحديث لكرة القدم.
وكان تروخيو قد أوقف شهرا على سبيل الاحتياط في 4 ديسمبر 2015 عندما كان في رحلة بحرية مع عائلته في فلوريدا، قبل إطلاق سراحه بكفالة.
وقد دفع في بادئ الأمر ببراءته من 8 تهم موجهة إليه.
وقال الادعاء الذي طالب بسجن تروخيو 41 شهرا، إنه قبل مع مسؤولين رياضيين آخرين رشى بمئات الآلاف من الدولارات من شركة «ميدا وورلد» للتسويق الرياضي والتي تتخذ من ميامي مقرا لها مقابل منحها الحقوق الإعلامية والتسويقية لمباريات غواتيمالا في تصفيات كأس العالم 2018 و2022.
وفي يناير 2016، نشر سندات بقيمة 4 ملايين دولار أمريكي، سلم جواز سفره وقدمه إلى المراقبة الإلكترونية ليعيش بكفالة في فلوريدا.
وعلى غرار الكثير من المتهمين، أقر هكتور تروخيو (63 عاما) قبل أربعة أشهر في محكمة فدرالية في بروكلين بذنبه بتهمتي الاحتيال المصرفي والرشى.
وسيبدأ تنفيذ عقوبته في 20 نوفمبر في فلوريدا نتيجة حكم القاضية الفدرالية باميلا تشن.
وكان تروخيو أمينا عاما في الاتحاد الغواتيمالي لكرة القدم بين 2009 و2015 وقاضيا في المحكمة الدستورية في البلاد.
ووجهت النيابة العامة في مدينة نيويورك خلال السنتين الماضيتين تهما طالت 40 مسؤولا في الفيفا يشتبه بتلقيهم عشرات ملايين الدولارات من العمولات والرشى، في قضية كبرى تعد من أكبر قضايا الفساد في التاريخ الحديث لكرة القدم.
وكان تروخيو قد أوقف شهرا على سبيل الاحتياط في 4 ديسمبر 2015 عندما كان في رحلة بحرية مع عائلته في فلوريدا، قبل إطلاق سراحه بكفالة.
وقد دفع في بادئ الأمر ببراءته من 8 تهم موجهة إليه.
وقال الادعاء الذي طالب بسجن تروخيو 41 شهرا، إنه قبل مع مسؤولين رياضيين آخرين رشى بمئات الآلاف من الدولارات من شركة «ميدا وورلد» للتسويق الرياضي والتي تتخذ من ميامي مقرا لها مقابل منحها الحقوق الإعلامية والتسويقية لمباريات غواتيمالا في تصفيات كأس العالم 2018 و2022.
وفي يناير 2016، نشر سندات بقيمة 4 ملايين دولار أمريكي، سلم جواز سفره وقدمه إلى المراقبة الإلكترونية ليعيش بكفالة في فلوريدا.